وجه الرئيس هادي بإعادة تشكيل اللجنة الرئاسية في دماج من فريقين بحيث يرافق كل فريق كتيبة من القوات المسلحة إلى طرفي النزاع.
كما تضمن التوجيه إخلاء كل المواقع والنقاط المستحدثة واستبدالها بوحدات عسكرية .
وتهدف هذه الخطوة لضمان إيقاف سفك الدماء في دماج، بحسب صحيفة "26سبتمبر" الرسمية.
يأتي هذا بعد عجز اللجنة السابقة عن إيقاف الصراع في دماج، حيث اندلعت الحرب بعد اسبوع من بدء عمل اللجنة.