|
|
|
|
تلعب البنوك دورًا محوريًّا في الوساطة التمويلية عن طريق جذب المدخرات وإعادة توظيفها في الاستثمارات التنموية والتجارية وغيرها، ويعتمد نجاحها على اتسا
تكمل الحرب في اليمن عامها الثاني. تغطي الحرب جل مناطق اليمن. حصيلتها الفاجعة أكثر من عشرة آلاف قتيل وفق إحصاءات المنظمات الدولية. الجرحى مئات الآلاف.
صَنِفُوْنِي حيثُ شِئتُم .... لايَهُم ... فالجبان اليوم،. ليس من يتوقف عن الحرب، انما الجبان من يشعلها لأجل شعاراته الزائفة ومصالحه الملوثة، ولا يلتف
شتّان بين مسيرة الحياة ..ومسيرة الموت.. أليس كذلك؟! الموت كان شعاركم من البداية أيها الإنقلابيون كنتم وما زلتم سبب كارثة ما نعيشه اليوم وليس ثورة 11
في اوائل نيسان (ابريل) عام 1989 سافرت الى القاهرة من اجل الاعداد لتوزيع صحيفة “القدس العربي”، التي تشرفت برئاسة تحريرها، وفتح مكتب لها، وك
ونحن نحتفل بالذكرى الثامنة والأربعين لعيد اجلاء المستعمر البريطاني وطرد آخر جنوده من أراضينا الحبيبة؛ ما أنا متأكدّ منه: أنَّ حكامنا وحركاتنا وأحزابنا
من حقنا أن نموت ونحن غير محاطين بالزبالة، فكوننا عرضة للصواريخ والقذائف لا يعني أن ترافق نعوشنا عشرون ألف ذبابة ، من حقنا أن يرانا أحبتنا آخر مرة ونحن
نظرا للأوضاع التي تعيشها بلادنا حاليا، تلك الأوضاع التي وصلت بفعل تفاقم الأزمات السياسية وتمسك كل طرف من الأطراف بموقفه حتى وصل الامر الى الاحتكام للس
في مجزرة مروعة، وتدهور امني جديد يشير إلى انحدار البلاد سريعا نحو حرب اهلية مذهبية، قتل نحو 142 مصليا يمنيا أمس الجمعة اثر هجمات استهدفت مسجدين للحوثي
كثيرة هي مصائب اليمن هذه السنوات وجمال بن عمر هو إحداها بلا جدال، فمبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى هذا البلد المعين في أول آب/أغسطس 2012 بات مؤخر
إب حزينة، حزينة جداً ، ومن حقها أن تحزن وقد تبدّل لونها الأخضر البديع إلى لون الدم، ومن حقها أن تحزن على الأرواح البريئة الزكية التي ذهبت إلى بارئها و
لاشك أن أوضاع اليمن باتت أكثر تعقيداً وتشابكاً مما توقع المتشائمون.. فاليمن يتلاشى اليوم تحت جحيم الانهيارات السياسية والاقتصادية والأمنية إلى درجة صا
| |
| | |
|
|